نقلاً عن رصد
أكد الفريق "أحمد شفيق" في
غداء "الغرفة التجارية الأمريكية" يعبر عن إعجابه بـ "حسني مبارك" وأنه لم
يندم على وصفه له بـ "القدوة" ويتوعد باستخدام القوة الوحشية والإعدامات
لاستعادة النظام في غضون شهر ، وسط تصفيق حار من جانب الحضور من النخبة.
قال شفيق ان محاولة الوصول للرئاسة يعتمد وبشكل اساسي على المخاوف من استيلاء الاسلاميين على السلطة من جهة وعلى انعدام القانون فى البلاد من جهة اخرى.
وقال ايضا انه استعان بالنخبة العلمانية من رجال الاعمال والضباط والعسكريين المتقاعدين والاقلية المسيحية فى مصر وعلى معظم الشخصيات التي تقلق من انتصارات الاسلاميين فى الانتخابات مستخدما ثقافة عدم الثقة وعدم التسامح معهم.
قال بانه سيستخدم الوحشية وعمليات الاعدام لاستعادة النظام فى غضون شهر من توليه منصب الرئيس.
سخر شفيق من البرلمان الذي يقوده الاسلاميين واتهمهم بايواء ميليشيات خفية سيقومون باستخدامها فى حروب اهلية قادمة.
قال شفيق "المشكلة مع الامن هي اننا لا نريد الامن ونريد ان نكون بمفردنا فى مواجهة هذه المليشيات" مشيرا وبشكل واضح الى ان الاسلاميين "يريدون تحويل مصر الى لبنان"
قال شفيق انه برغم كل هذا فاهناك امل "ان شعب مصر بعيدا عن تلك الاتهامات فاهو شعب "مطيع".
قال شفيق ان السيد الرئيس مبارك صديقا وقدوة لي ولكن علي ابقاء مشاعري الشخصية بعيدا عن اي قرارات رسمية.
قال شفيق اني ادعو الجيش للقيام بدور سياسي مستمر بصفته "الوصي على الشرعية الدستورية" والاستمرار فى الانشطة العسكرية الاقتصادية التي لها اهمية استراتيجية.
اوضحت الجريدة ان شفيق يؤيد استمرار مصر كما كانت منذ 30 عاما ولا مانع لديه من استخدام "قانون الطواريء" والسماح باحتجاز اشخاص بعيدا عن نطاق القضاء فى حالات الطواريء وانه طبقا لبرنامجه الانتخابي فان مثل هذه التدابير يمكنه استخدامها ولكن هذا لا يمنع انها لا تزال تحت المراجعة البرلمانية.
تعهد شفيق ان تكون امراءة مسيحية نائبة له ويتمنى ان يجد سيدة مسيحية على دراجة عالية من الكفاءة للقيام بذلك الدور.
امتنع شفيق عن استبعاد السيد عمر سليمان رئيس المخابرات والنائب السابق لمبارك واضاف وسط تصفيق حار من النخبة الحاضرة "اذا كان من الممكن الاستفادة من خبرة السيد عمر سليمان فى اي مكان لماذا لا نستفيد منها ؟"
سخر شفيق من الناشطين الذين تعهدو بالنزول الى الشوارع للقيام بـ "ثورة تانية" اذا كان هو او السيد عمر سليمان اصبحو رئيسا للدولة وقال "ليس لدينا اباء او امهات يسمحون لابنائهم ان يتسببو فى ان تكون البلاد مشتعلة او يتركون ابنائهم ينزلون الى الشوارع بالاسلحة.
وقال ان الدولة يجب ان تكون قوية ولا ينبغي ان يكون هناك شيء او احد اقوى من الدولة
قال شفيق ان محاولة الوصول للرئاسة يعتمد وبشكل اساسي على المخاوف من استيلاء الاسلاميين على السلطة من جهة وعلى انعدام القانون فى البلاد من جهة اخرى.
وقال ايضا انه استعان بالنخبة العلمانية من رجال الاعمال والضباط والعسكريين المتقاعدين والاقلية المسيحية فى مصر وعلى معظم الشخصيات التي تقلق من انتصارات الاسلاميين فى الانتخابات مستخدما ثقافة عدم الثقة وعدم التسامح معهم.
قال بانه سيستخدم الوحشية وعمليات الاعدام لاستعادة النظام فى غضون شهر من توليه منصب الرئيس.
سخر شفيق من البرلمان الذي يقوده الاسلاميين واتهمهم بايواء ميليشيات خفية سيقومون باستخدامها فى حروب اهلية قادمة.
قال شفيق "المشكلة مع الامن هي اننا لا نريد الامن ونريد ان نكون بمفردنا فى مواجهة هذه المليشيات" مشيرا وبشكل واضح الى ان الاسلاميين "يريدون تحويل مصر الى لبنان"
قال شفيق انه برغم كل هذا فاهناك امل "ان شعب مصر بعيدا عن تلك الاتهامات فاهو شعب "مطيع".
قال شفيق ان السيد الرئيس مبارك صديقا وقدوة لي ولكن علي ابقاء مشاعري الشخصية بعيدا عن اي قرارات رسمية.
قال شفيق اني ادعو الجيش للقيام بدور سياسي مستمر بصفته "الوصي على الشرعية الدستورية" والاستمرار فى الانشطة العسكرية الاقتصادية التي لها اهمية استراتيجية.
اوضحت الجريدة ان شفيق يؤيد استمرار مصر كما كانت منذ 30 عاما ولا مانع لديه من استخدام "قانون الطواريء" والسماح باحتجاز اشخاص بعيدا عن نطاق القضاء فى حالات الطواريء وانه طبقا لبرنامجه الانتخابي فان مثل هذه التدابير يمكنه استخدامها ولكن هذا لا يمنع انها لا تزال تحت المراجعة البرلمانية.
تعهد شفيق ان تكون امراءة مسيحية نائبة له ويتمنى ان يجد سيدة مسيحية على دراجة عالية من الكفاءة للقيام بذلك الدور.
امتنع شفيق عن استبعاد السيد عمر سليمان رئيس المخابرات والنائب السابق لمبارك واضاف وسط تصفيق حار من النخبة الحاضرة "اذا كان من الممكن الاستفادة من خبرة السيد عمر سليمان فى اي مكان لماذا لا نستفيد منها ؟"
سخر شفيق من الناشطين الذين تعهدو بالنزول الى الشوارع للقيام بـ "ثورة تانية" اذا كان هو او السيد عمر سليمان اصبحو رئيسا للدولة وقال "ليس لدينا اباء او امهات يسمحون لابنائهم ان يتسببو فى ان تكون البلاد مشتعلة او يتركون ابنائهم ينزلون الى الشوارع بالاسلحة.
وقال ان الدولة يجب ان تكون قوية ولا ينبغي ان يكون هناك شيء او احد اقوى من الدولة
0 التعليقات:
إرسال تعليق